~*~ Oman Sky * ســمــا عُـــمـان ~*~
The Blue Sky Of Peaceful Land Of Beautiful OMAN
Tuesday, October 31, 2006
الزواج ... وقناعة القسمة والنصيب!


هذه القضية أبعادها غريبة ومفرداتها عجيبة.... لا ادري كيف أصف نظرة البعض الضيقة و التي أحياناً أشفق عليهم منها. أحمد الله أني في مأمن منها وبعيد عنها.
لماذا بعض الفتيات يخشين أن يأتي يوم لا يجدن فيه عريس الغفلة... أي عريس فيتلقفنه... فيتزوجن أول خاطب مهما كان .... مناسب أو لا.

أبرز قصة مرت علي و أذهلتني وقتها...هي لزميلة دراسة جمعتنا الأيام لنكون في صف واحد من سنوات طويلة جداً وكنا يومها لا نزال بعمر 16 سنه فقط ... سمعت ورأيت الغمزات التي تلاحقها لأعرف بعدها أنها أصبحت مخطوبة...واعتبرته أمر طبيعي كون إحداهن كانت مخطوبة هي الأخرى لابن خالتها اللي بعمرها... لكن صدمتي كانت مع من هو الخاطب؟!!!!
فهي لا تزال 16 سنه و بنفس أعمارنا وقتها والخاطب رجل كبير أشيب الشعر...ربما 40 أو أكثر...لا اعرف أكثر إلا انه بعمر والدها!! فكانت صدمة لم أتوقعها!!!
الغريب أن البنات أمامها يغمزن لها و يتضاحكن ويباركن و كأنهن يحسدنها ولكن من خلفها يستغربن و ربما كان الأمر أقرب للسخرية و الاستهجان.
لهذا اقتربت منها كأخت تحبها وتقدرها لأناقشها بأدب واحترام عن السبب........وحاولت جاهدة أن أقنعها أن ترفضه والله سيعوضها بمن هو أفضل لها....فاكتشفت أنها عقلها وقلبها ليست مع الرجل هذا و لكن خوفها المرضي من العنوسة هو السبب!!!! كانت صدمة كبيرة ... فهي الصغيرة وتفكر هكذا فما الحال مع الكبار؟!!!
قالت: أخشى أن لا يأتيني النصيب...أخشى أن أبقى هكذا بلا زواج لما اكبر...في حارتنا الكثير من البنات و حتى جامعيات و لم يتزوج إلى الآن و يبكين على حظهن... هذا وهن جامعيات و جميلات و أنا....!!! ولمّحت أنها ليست باهرة الجمال ليرغب بها الخطاب.
نظرة تشاؤمية جداً أفرزها الجو المحيط بها. لهذا حاولت أن أساعدها وأقنعها أن كل شيء مقدر و أن الله سيرزقها الخير إذا وثقت به و تفاءلت...و لكن بلا فائدة. إلى أن أتى يوم و اختفت الفتاة ولم تعد تأتي للمدرسة لأعرف أنها تزوجت من الرجل و لم تكمل حتى سنتها الدراسية و ذهبت معه لمنطقته ولم نسمع منها أي شيء بعد ذلك. والله يعينها على بلواها!!

قال سعدي الشيرازي: إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة....فالمرأة الفاضلة كنز!

فتاة أخرى وهذه المرة باهرة الجمال و لديها جمال فتان و يلفت الأنظار... تقاربنا و أصبحنا صديقات... بعد الثانوية العامة تفرقنا...ذهبت أنا للدراسة وبقيت هي بالمنزل و لكن لأشهر قليلة فعرفت منها أن أحد أقربائها خطبها وتزوجا... توقعت أن هذا القريب يماثلها بهاءاً وجمالاً...لكن كانت مفاجأة انه لا يصل حتى لربع روعه و جمال صديقتي...وفوق كذا متكبر عليها ومغرور...لا يحمد الله و يشكره أن فتاة بروعتها تزوجته...بعد سنوات اضطررت أن ابتعد عنها شوي شوي... قللت الاتصالات لأقصى حد إلى أن ابتعدت عنها.... لماذا؟!!! إليكم السبب:
صديقتي الحسناء الطيبة...كانت تتصل بي كثيراً جداً نتناقش وندردش كل واحدة حسب أفكارها أحلامها طموحاتها ومشاريعها وهلم جر....طبعاً أنا فيلسوفه زماني كنت اخبرها كل شيء أفكر به بكل عقلانية و وضوح وكنت اشدد رفضي لأمر الزواج إلا لما أحقق ما بعقلي أولا ...كانت تتعجب مني ومن أفكاري... لم أعرف أني كنت أؤثر عليها و بالنهاية قالتها صراحة لي أنها نادمة على التسرع في الزواج وقبولها لأول شخص... طبعاً الندم لا ينفع معها خاصة أنها أصبحت أم. ثم صدمتني لما صارحتني أنها تتحدث عني أمام ذلك الزوج الجاحد...وكما يقال بالعربية (أُسقط في يدي).... وبكل طيبة و رقة قالت لي أن الزوج أبدى إعجابه بي!! وانه يقول أنني الفتاة الصح واني اللي بفكر صح...و...و !!!!! قالت لي الكثير مما قاله....!!! كانت صدمة ....إلى هذا تكون صديقتي طيبة لحد السذاجة. حياتي ما أروعك بطيبتك و رقتك و ياريتك وقعتي مع من يقدرك.
لهذا ابتعدت عنها....... إن كنت امقت و استحقر من تقبل الزواج برجل متزوج و مستقر و له أولاد بدون أسباب مقنعة و مقنعة جداً...فكيف بمن تفعل هذا مع صديقتها!!!!
لو تنطبق السماء والأرض......لن يحدث و لن أقبل.
للأسف....هناك من تفعلها و بكل برود و بلا تفكير بالمرأة الأخرى و أولادها وبدون أسباب مقنعة. وهي تنال احتقار و مقت الكل....فعلتها بنت اعرفها معرفة سطحيه جداً فنالت التحقير و المقت...فعلتها رغم رفض أسرتها و تمنعهم....وهل تعرفون ما تقوله النساء المتزوجات عنها.... لا داعي....فالكل صار يكرهها يحتقرها...ويعطيها أقبح الألفاظ.
الطريف أن بعض المتزوجات لا يقبلن أن يدعن أي فتاة غير متزوجة تدخل لمنزلهن خوفاً أن تلفت نظر الزوج إذا كانت شديدة الجمال أو بها مميزات لافتة. أجدها أنا عدم ثقة من بعض الزوجات و إحداهن بررت الأمر أن الرجال "عينهم زايغة" و يسألوا عن أي بنت تلفت نظرهم...حتى أن إحداهن باحت لي أن زوجها أعُجب بأحد قريباتها الحسناوات الغير متزوجات و من ضمن الحديث والأسئلة بينه و بينها بعد الزيارة العائلية... هل هي متزوجة؟!!!! فردت بدهاء النساء وكأن السؤال طبيعي: أوه هي مخطوبة لولد عمها.... "و طبعاً هذا غير صحيح"! :)

في المقابل هناك فتيات بغاية الروعة والرقي و إلى الآن لم يصل نصيبهن....وهن يعشن تحت ضغط نفسي عصيب و السبب الأهل و الأقارب والمجتمع ...والهمس واللمز بشأن تأخر الزواج.... وقد يؤدي هذا أن الفتاة قد تقبل بأي خاطب ولو كان أسوا رجل بالعالم فقط لأجل أن ترتاح من النق على رأسها بسبب فكر المجتمع.

ليس فقط بمنطقة الخليج بل حتى بالدول العربية الأخرى .... أذكر مرة صديقة لي من دولة عربية كتبت لي مسج تستشيرني في عريس ... بعمر والدها متزوج وله أولاد و مستقر معهم و لا يوجد سبب مقنع لرغبته في الزواج على زوجته...فقلت لها صراحة أني أراه لا ينفع لها...صحيح أني بعيد لأحكم بس المكتوب باين من عنوانه...حياتها مع هذا الرجل لن تكون النعيم الذي تحلم به وهي بنظر الآخرين "خطافة رجاله" خطفته من زوجته وأولاده الذين ربما بعمرها هي وزعزعت استقرار الأسرة...فاقتنعت ورفضته...و حماها الله من مصير أشد ظلمة من الانتظار.

أخر قصة مرت علي بشأن الموضوع أرسلته لي صديقتي عبر الايميل....وهي لم تمانع أن أنشر ما كتبته بنفسها لي كما هو..... :

=====================
غاليتي سما...
آه من عنق الزجاجة شعور يخالجني كلما فكرت فيما حل بي أشياء غريبة و أحداث سريعة ...غير أني أنا كما عرفتيني يا غاليتي أقوي من الحديد (( ما شاء الله علي تقولين قراندايزر -- الفلم الكرتوني :) ))
و يبدو أن الناس تمر عليهم الأحداث الغريبة متباعدة أما أنا في أسبوع وكل أسبوع يختلف عن الآخر اختبار لقياس مدى التحمل ....الحمد لله غاليتي يبدو أن الأمر غريب و عجيب جدا ....امممم من أين أبدء في السرد لأخبرك ؟؟؟... أسوأ ما مررت به عندما تقدم ثلاثة فرسان لخطبتي في زمن قياسي ( أبدخل جينيس من كثرة الخطاب) و بصراحة يا سما اشعر بالكآبة عندما اسمع أن احد يريد أن يخطبني منذ بداية العطلة تقدم لي 3 فرسان كما أسلفت سابقا غير أن الأمر يتوقف فجأة بلا مقدمات و بلا معني كأنها نهاية مفتوحة لمسلسل مكسيكي لم أعد أفهم شيء و أصبحت كلمة جالك عريس تصيبني بالقلق و الله أنني اشعر بالكآبة لأنني تعقدت من الأمر برمته المهم غاليتي كان أخر الفرسان منذ أسبوعين تقريبا وبعد أن قامت أختي بسرد مواصفاته السحرية و اقسم لك وافقت لان الجميع أرادوا ذلك ( أنا اعرف شعورهم و خوفهم علي لأنني لم أتزوج إلى الآن) المهم منذ بداية الأمر وأنا كارهه لهذا الرجل التي من مميزاته انه مطلق بلا أولاد و مدير شركة كبرى .
وبعد أن تقرر يوم النظرة لبست مما تلبسه أي فتاة لبس عادي تنوره و بلوزة و عدلت شعري و طرحه خفيفة و قدمت العصير ( مسلسل مصري ) و جلست شوي و طلعت و أصبحت أشد كرها لهذا الرجل من قبل وكل من حولي يسألني: هاه حلو هادي وش شعورك ......وأنا ابتسم وفي قلبي كره له لكن ما أبي احزن احد .
و في اليوم التالي قال لي أخي انه يريد أن يراني مرة ثانية و السبب انه لم يراني جيدا ؟
و سأل اخوي ليش لابسه واسع ؟؟؟؟؟؟شكله يبيني ألبس مثل هيفاء وهبي أو نانسي عجرم و أهم و أغرب و أوقح طلب قال ايش ممكن رقمها عشان اكلمها و اعرف تفكيرها و طريقة كلامها ؟؟؟؟
شكله يبي سكرتيره مو زوجه
المهم عصبت جدا على أختي و أخوي ورفضت الأمر من الأساس لا هو يشوفني و لا أمه و لا أخته إذا هذا الأمر من أوله و ش بيصير من تالي يمكن يطلب اختبار لغة و قدرات :)
و بعد ذلك اكتشف زوج أختي الكبرى أن هذا الفارس الفاشل لم يطلق زوجته بل يريد أن يغيظها

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما فيه تقدير ولا احترام للبنت اللي يخطبها... المشكلة انه مليان عيوب لكن الواحد بيستر عليه و بعدها حزمت أمري و خرجت على أمي و أبوي واخواتي وقلت و بفم مليان
((____ أنا لن أتزوج سعودي أبدا ___))
عنصرية
ولا تفتحون هذا الموضوع معي أبدا أبدا عقدتوني
إلا إن كان اللي يخطب أمريكي مسلم أبفكر في الأمر.
ورأيت أمي حزينة جداً غير أني قلت لها: يا ميمتي أنا اعرف شعورك ولكن كل واحد يأخذ نصيبه من الدنيا.
هذا الأمر يا سما أصبح يصيبني بالتوتر الشديد... فافقد تركيز في عملي و في حياتي و اخذ فترة ليست بالقصيرة لأتخلص من آثار هؤلاء الخاطبين .
و أقول و بالفم المليان أنا سعيدة بحالتي الحالية
لا للزواج ... نعم للعنوسه المبكرة :)

و الحمد لله عدت لسابق شخصيتي المرحة
=====================

هذا نص رسالتها لي كما أتت............آلمتني بقدر ما أبهجني أنها لم تفقد خفه دمها و طبعها الكوميدي و مرونتها وان الأمر لم يترك آثار كبيرة عليها... رغم أني واثقة أنها تتعب نفسياً جداً ولكن لا تظهر هذا و تبدو قوية متماسكة. هي جوهرة بنظري...جوهرة لا ينالها الا من يستحقها....ومن يستحقها علية أن يبذل مجهود كبير ليأخذها... وان شاء الله سيأتي نصيبها قريباً.

===================

هل تظنون أن الفتيات فقط من يتعرضن لهذه الحملة المزعجة بهذا الشأن....فكروا ثانية...الرجال والشباب أيضاً يعنسون و يعانون... أتذكر قصة رجل متميز وراقي وكل بنت تتمناه رغم انه ليس غني أو يملك المنصب الكبير بل بسيط و على قد حاله...لكن لم يجد الفتاة المناسبة له...بقى سنوات ومن هم بعمره تزوجوا و أنجبوا من سنوات طويلة ...وبقوا يعيرونه ويقولون فلان لن يتزوج وسيبقى وحيداً طوال عمره....وقبل فترة ليست ببعيدة...الكل تفاجأ وصُدم و بُهت بزواجه من فتاة من أسرة مميزة و تماثله روعة و أخلاق وأصغر منه ولكن بنفس التواصل الروحي والفكري... العجيب أن الفتاة المميزة المبهرة هذه توالى عليها الخطاب والكل تمناها لكنها رفضت الكل...حتى من امتلك اكبر المناصب....ظلت ترفضهم واحداً بعد الأخر...رغم أنها لم تكن تعرف الرجل الذي ستتزوجه و لم تقابله أبداً في حياتها .... لماذا؟!!! ذلك لان الله أعدها لتكون زوجة لفلان الوحيد الذي لم يجد نصيبه بعد في منطقة أخرى... لتكون هي له وهو لها ...فيجمعهما قدر الله لهما...وكلاهما الآن يعتبر نفسه محظوظ بزواجه بالأخر :)
كيف اعرف قصتهما لأنها صديقتي و أعرفهما جيداً. :) ... كنت سعيدة جداً جداً جداً لهما ... موتوا غيظ يا الحساد... :)

بينما نماذج أخرى استعجلت من الجانبين و انتهى الأمر سريعا كما بدأ سريعا. :(


كل شيء مكتوب وكل شيء مقدر ... هناك مثل عُماني طريف يقول: (المستعجل يأكل شوبه نيئ)...بمعنى: من يتعجل القطاف يأكل ثماره نيئة :)
مثل أخر يقول: (تجري جري الوحوش و غير رزقك ما تحوش)

توكلوا على الله إلى أن يأتي نصيبكم المقدر لكم.

أدام الله لكم الأفراح ... وأبعد عنكم الأتراح ... وأنار طريقكم لكل خير وفلاح.




Marriage and contentment

I gave readers some stories about marriages and how it was and how it should be. You should wait and be patient till you find your right soul-mate. Don't listen to society or people and choose anyone randomly…you are the only one who will suffer…you are the only one who will live with him/her.
Take your time…follow your heart and your intuition…. Don't worry…every thing is fateful…. You will get your share of this life…..as it written for you….sooner or later.

Remember that: ((only hurried who eats his/her fruits and still green))…OMANI PROVERB.

You should be patient and wait for the right time and for the right person.

I met class mate when I was 16 years old and I found out later that she is engaged to a man….I thought it was okay as we know that another girl was engaged to her cousin and both of them are almost in same age…but this one was only 16 and her fiancé was in her father's age!! He was maybe 40s or more….that was unbelievable to me…Why a young girl will accept man in like this one. So, I tried to be closer to her and discuss gently to see WHY??!! I found out that she didn't love the man or want him for real…she was afraid that she will not get married in future….!!!! WHAT?!! Young girl like her afraid to be single all her life!!! Then, I knew why…the society and pressure she saw with other girls in her neighborhood…she said: there are girls well-educated, older than her, and pretty too and still without marriage and they always cry on their misfortune!!! So, how about me?!!! She mentioned that she is not very pretty to be desirable!!! What a narrow-minded she was!! Pessimistic!! I tried my best to convince her that will not happen and she will meet her right man and she should not bury her life with such an old man…and beauty has lots of faces and not only with outside look. Well, that was useless as she disappeared one day and we knew that she married him and they moved to another region. So sad!!

Saadi Al-Sherazi said once: (if the pretty woman is a gem… so, the virtuous woman is a treasure!)

If you think that girls only suffer with such case….you should rethink…even men suffer with same thing…I remember another story about good and gentle man didn't married and all men in his age married years before him and became father for many kids. All of them laughed at him and said this man will never marry and he will be alone all his life. Until one day, they shocked and surprised when they heard he got married and with who….young, gorgeous and remarkable girl!! He spent many years and couldn't find the ONE…he couldn’t find the right girl for him till people laughed at him…but he found her eventually!!
The gorgeous girl herself refused all who came to marry her…many of them were great…had all things….rich and beautiful…but she didn't feel right with them…she waited for him…the one that God planned to be her husband and she to be his wife! … they didn't know each other before and never met before…a family friend brought the man and suggested…one idea made thing possible…they are happy now…each one of them thinks that he/she the lucky one.
I know them both…..i was happy for them and happy that he and she won and didn't lose. :)
While some others who didn't think deeply and wisely…ended their marriages as fast as its started.

So, count on God and nothing will happen expect what is planned for you.


posted by Sama Oman @ 3:22 AM   188 comments
Friday, October 27, 2006
إضافات مع خربشات فكرية

طبعاً لا زلت مصرة أن لا أضع تاريخ ميلادي الحقيقي.....كما تعلمون النساء لا يصرحن بهذا.... بس والله أنا مو 14 أو 16 سنه.... أصبح لزاماًَ أن أضع ما يمكن أن اسمية (عمر افتراضي) لنفسي.............لووول... حشا ماكينة مو بني آدم.
بس حقيقة..........لا أود أن أصغر نفسي....ولا أكبر نفسي........لهذا فكرت أن أضع عمر مقارب لعمري ... يعني كنت أنوي أن أختار و أضع عمر أحد صديقاتي المقربات جداً جداً (هن من مواليد 75 – 76- 77)...كنت أرغب بـ 75....بس تراجعت و اخترت رقم 77 ....لهذا سوف اعتبر نفسي من مواليد 77.... أحسه أحلى ....جميل مش هيك!! ........مع أني وددت أن أضع بالبداية 1920 .....هاهاهاها...ما أدري ....أحب التاريخ.......
بس أكون بعمر الثمانين...هاذي كبيرة شوي :)

الإضافة الثانية .... ونزولاً عند رغبة الجماهير الغفيرة ستكون إيميلي!!!
أوكيه .....بس ما أوعد أحد بالرد السريع...........تراني كسولة و فوق كذا عندي 7 ايميلات هذا غير الايميلات اللي نسيتهن! لهذا لا تتوقعوا مني الكثير بشأن الايميل... يعني اللي يحتاج استشارة خاصة أو يريد يفضفض و يخرج ما يحمله من هموم و أحزان...أنا موجودة....الأخت الكبيرة هنا...سواء كنت أكبر أو أصغر...تراني أحب العب هالدور كثير :)
samaoman [at] Gmail [dot] com
===============

كل هذا جعلني أفكر في هلوسة و خربشة فكرية...........هل نحكم على البشر بأعمارهم الدنيوية؟!!! هل نقول هذا صغير أو هذا كبير حسب العمر وليس حسب العقل والتفكير والأسلوب؟!!
الحقيقة.....لا .... هناك من هم اصغر مني و لديهم عقل ولباقة ينافس عقل ولباقة من يفوقونهم سناً............وهناك من هم الكبار سناً ولكن يتصرفون بطيش وغباء؟!! والعكس صحيح طبعاً!!!
تعاملت مع صديقة اكبر مني سناً بس رقيقة عذبة كطفلة صغيرة مع عقل يوزن بلد و حكمة و منطق جميل راقي....وتعاملت مع من هي اصغر مني سناً مع تفكير مذهل يفوق سنها!! و هذا ليس بقاعدة طبعاً.
السن لن يكون حاجز لأي شيء ما دام الإنسان قادر على العطاء ولديه القوة والإرادة.
السن لن يوقف الإنسان بل الموت فقط.
تذكرت قبل سنوات زميلة أخبرتني أن في حارتهم سيدة مسنة و عجوز جداً لا يدرون كم عمرها....وكل ما سمعوا أن أحد مات بالحارة ظنوا أنها هي وتكون المفاجأة انه غيرها من توفى....العجيب أنها بقيت والشباب الصغار ماتوا قبلها....لكن أتت ساعتها في الوقت المكتوب لها....وماتت.

فتذكرت بيت شعر يقول:
كم من صحيح مات من غير عله *** وكم من عليل عاش حيناً من الدهر

===============

عندما يسيء إليك الغريب...هل تتألم؟!!
فماذا يكون عندما تأتي الإساءة من قريب؟؟؟!!!

===============

هل الهدية لا تهدى؟!!!
لكني أرى أنها تهدى لمن هو أغلى! أليس صحيح؟!
وصلتني باقة راقية و رائعة من "الشوكولاته " في العيد...شكلها ظريف و جميل جداً...لكن كان مستحيل أحتفظ بها لتجنب ما سيحدث بعدها :) ... لهذا و بدون تفكير قررت أهديها لأقرب وأحب صديقة لي في الحال. فقال أخي لي: لا يجوز أن تهدي الهدية ... لكني قلت: بل تهدى لمن هو أغلى! فما رأيكم أنتم؟! (بس على فكرة...سعادتها الكبيرة بتلقي تلك الباقة كانت أروع حاجة شعرت بها...فشعرت أني فعلت عين الصواب بإهدائها لصديقتي الأخرى الأعز)

وأرى أن ثقافتنا في الإهداء لا تزال غير متطورة...لماذا لا نجد إلا الأكل و الحلويات للإهداء...أمر يزعجني أن أتلقى حلويات و شوكولاه كهدية ...فهي نقطة ضعف عندي... و أصبحت أشك فيمن تهديني حلويات و شكولاه بأنها لا تحبني فعلاً.... لكن وجدت نفسي مضطرة لفعل الشيء ذاته عندما لم أجد ما يرتقي لفكرتي بشأن هدية... عجزت وأنا أبحث عن هدية تناسب فكرتي لما ذهبت لزيارة صديقة لي....ولم أجد إلا باقة الحلويات كــ حل أخير!! :(

===============

New additions

I decided that I will never put my real age here…….womanish issue…but honestly I'm not 14 or 16 years old…. I'm older than that… so, I decided to put what I can call it (virtual age)…LOL…like a machine :)
So, I chose my best friends' ages… (Born in 75, 76, 77)…I wanted to take 75, but then I chose 77…looks nicer! …actually, I wanted to put 1920 !! …Yeah…..Crazy about history….but it will be unbelievable to see that I'm in 80s... LOL…GREAT GrandMa. :)

The other addition will be my e-mail… fulfillment the wish of dear visitors…. BUT…I can't promise you anything…don't expect a lot from me regarding e-mail…I'm lazy and I have already 7 e-mail addresses!! And there are more but I forgot them!! I will try to answer you as soon as possible…especially who want to consult me about private issues or personal problems…or want to reveal what he or she hold in heart….your Big Sister here……I LOVE TO PLAY THIS ROLE…no matters I'm older or younger….I can fill this place :)
samaoman [at] Gmail [dot] com

===============
I was thinking about our worldly ages….should we judge people by these ages or by their acts and minds?!

===============
When a stranger hurts you?! Does that make you feel bad?!
So, how it will be if the offense came from a relative??!!!
===============

Can we give away a gift?!!
If you get a lovely gift from a friend and then you give it away for another friend…is it right?!!!
I did that… I got a wonderful and high-class chocolate box from a friend…but because it's a bad thing for me (as I'm struggling to lose weight)….I gave it away to another dear friend…. My brother said: it's not right to giveaway a gift….but I said: we can give away a gift if it will be to who is dearer!! I loved that gorgeous bouquet of chocolates, but I wanted another dear friend to have it instead of me!
That was right or not?!!

By the way,….she was overwhelmed with that chocolates… her radiant happiness was the more wonderful feeling I ever test at that moment.

===============
posted by Sama Oman @ 9:27 PM   15 comments
Wednesday, October 25, 2006
منوعات من أيام العيد

قبل العيد بأيام وزعت رسائل التهاني أقصد مسجات التهاني بالعيد لكل صديقاتي في عُمان و في خارج عُمان... كنت اخطط للاتصال بــ لولو بالسعودية و سوسو في تونس.
لولو حياتي اتصلت بي قبل ...يوم الاثنين و هو أول يوم بالعيد عندهم... شكراً لولو حبيبتي ...بكتب لك ايميل مفصل .................والله يوفقك في مشروعك الجميل .
سوسو اتصلت بها يوم الثلاثاء...." أهلين سوسو.... يعيشك....وحشتيني"
والله كثير أشغلتني لما اختفت فجأة بدون مقدمات. وبقيت ابعث مسجات على موبايلها و أرسلت لها رسالة بريدية...ثم اتصلت بها يوم العيد.
حياتي سوسو .. شكراً على زيارتك الجميلة لبلوجي هذا....شكرأ على صداقتنا الجميلة الممتدة المتواصلة رغم بُعد الدروب والمسافات.... وابقي متفائلة مؤمنة ....الله يرحم والدك الكريم و يغفر له و يدخله جنان الخلد.......لهذا ابقي أنتي العمل الصالح الذي لن يتوقف له رغم الممات....أرسلي له دعوات و صدقات...فهي أفضل حاجة تقدمينها له...حيث يبقى عمله الصالح مستمر.
أطلب و أرجو من الزوار الكرام أن يترحموا على والد صديقتي الكريم الفاضل..... عسى الله يرحمنا جميعاً و يجمعنا على خير و نكون من زمرة المغفور لهم يا رب.

==============

أيضاً قبل العيد بأيام زرت صديقة أصبحت أم .... زرتها لأرى ملاكها الجميل... ما أحلى الأطفال....حتى لما يبكوا حلوين....بس عاد مو بالليل و يعملوا رمسة بالليل و نوم بالنهار.
بس كانت فرصة لي لأصور الطفلة الحلوة و كذلك أصورها بالفيديو.
كما أني صورت ميمو بالفيديو لما جاءت بالعيد.
صديقتي التي زرتها قبل العيد من عائلة متوسطة...و يعجبني جداً ترابطهم العائلي الوثيق ...هذا من جهة و من جهة أخرى يعجبني طريقة تفكيرهم ... كلامهم ...آرائهم....أسلوبهم و لباقتهم. عائلة جميلة جداً..... والأحلى أن المنطقة التي هم فيها جميلة و هادئة....
كان نفسي أقولها في تلك الساعة تعالي شوفي الحالة عندنا..............الفتاك (المفرقعات) ما تخلص عندنا...من دخلت العشرة الأواخر و الشياطين أقصد الأطفال اللي هنا ما يتوقفوا عن استخدامها....حتى في أوقات غير مناسبة ....فيه احد عاقل يفجر مفرقعات الساعة 1 أو 2 بعد نص الليل!!!!
أين الأهل؟!!.......... أين المسئولين؟!!

اعرف عن أطفال يتعاملون مع هذه المواد بلا مبالاة و بدون حرص على السلامة....اعرف عن أطفال أصابتهم حروق شديدة بسبب هذه المفرقعات بل اعرف من فقد بعض أصابع يديه بسببها!!

لو تجاهلنا همهم على سلامتهم الشخصية...فما ذنبنا نحن لنتحمل ... فمن جانب الضوضاء والإزعاج الذين يجلبه حتى تصل بي أن أتلفظ بكلام ....والله مو ودي اكسب سيئات بشتائم...بس من الضيق اللي يسببه هؤلاء المتشردين....ومن جهة التلوث البيئي.
لا أهل و لا تربية...................بس كيف مسموح بيع هالاشياء الخطيرة و المضرة حتى على البيئة بالأسواق............وان كانت غير مسموح بها فمن أين يأتوا بها بكل مناسبة؟!!
شو صار تهريب زي المخدرات!!!
فوق هذا ألوم الأهل و التربية.........كثيرون لا يعرفون ما معنى أن تنجب طفل و تكون مسئول عنه و عن تربيته و تنشئته التنشئة الصالحة.... وكأن الأمر أصبح أمر وراثي و روتيني ...الزواج و الإنجاب بدون تفكير مستقل عقلاني للمسئولية الكبيرة التي تتبع إنجاب طفل....كثيرات ينجبن كثير من الأطفال و يتركن الشارع يربي.............وما أدراكم ما تربية الشارع!!.... أقلها الناس سيقولون كلمة معينة لما يواجهوا سوء التصرف من أبناء الآخرين ... ستعود الكلمة على الوالدين الجاهلين حيث سيقول القائل: "سود الله وجه من رباك!".... يا لها من كلمة... ففكروا كثيرا قبل القرار.
الله يهديكم بس!!

==============

أووووووووووووه وصلت للأكل :)
مأكولات العيد هنا....يتصدرها بلا منازع (المشاكيك) و (المشوى) مع (الحلوى العمانية)....
العيد استثناء حتمي و لابد منه لمن يريد أن يكون نباتي و يخفف وزنه ... وهو من عشاق أكل العيد... مثلي!
هناك فئتان أعرفهما: من يذبح في أول يوم بالعيد و يكون المشاكيك في ثاني يوم و المشوى في ثالث يوم........ أما الفئة الثانية فهم من يكرسون اليوم الأول للزيارة و تهنئة الأهل والأقارب و في اليوم الثاني يذبحون و يأتي المشاكيك باليوم الثالث و المشوى في اليوم الرابع.
(المشوى) لازم يكون قبل في اليوم الأول أو الثاني حسب الذبح أو الطريقة المتبعة بالمنطقة....تجهز قطع اللحم الكبيرة و تتبل بتتبيلة مناسبة....تلف القطع بورق الموز...و توضع في (السفة وفي رواية أخرى يقال له الخصف) ...السفة أو الخصف هي مثل الجراب المصنوع من ورق النخيل.... و يمكن الزيادة بوضعها في جراب أخر من الليف و لفها بالأسلاك المعدنية لحمايتها من الاحتراق.
حفرة المشوى تكون كبيرة نوعا ما لتتسع لمشوى كثير من الجيران...يتم وضع الخشب فيه و إشعال النار حتى تحتمي جيداً و تكون مناسبة حسب خبرة الرجال...ثم ترمى بداخله أكياس المشوى ... تغطى جيداً بغطاء محكم بحيث لا يتسرب إلية التراب ثم يهال التراب على الغطاء ويبقى فيه يومان تقريباً.
ما هو (المشاكيك)؟!.......تأتي كلمة مشاكيك من كلمة الشك أي شك قطع اللحم الصغيرة في الأسياخ....وهو أشبة بالشيش طاووق... يعني تقطيع اللحم إلى قطع مناسبة لشكها في أسياخ خاصة من الخشب.........كانت الأسياخ أو العيدان الخشبية محلية الصنع أما الآن مع الإغراق الصيني لاحتياجات السوق المحلي نجدها موجودة بالسوق بكثرة.
يتم تتبيل اللحم بعد تقطيعه ليكون مناسب للشك في أسياخ الخشب......التتبيلة تختلف حسب الذوق.......بهارات - ثوم ....الخ .
يتم بعدها شكه و شيه على الجمر ...لوول لا مو الجمرة الخبيثة...بل الفحم. :)
(العرسية) أيضا لها مكانة في العيد.... العرسية هي عيش/أرز يتم إنضاجه جيداً مع اللحم مع التتبيلة المرغوب فيها ليسهل ضربة و هرسه...عادة يتم استخدام (ملاس) أو ملعقة خاصة لتسهيل الضرب.... (اللي شاف حلقات الفريج بيكون شاف الملاس....الملاس هو الملعقة الكبيرة التي كانت أم-- أم خماس تحملها معها دائماً).
طبعاً الحلوى العمانية غنية عن التعريف..... لوول ....المرة الثانية اللي اكسر القاعدة و اخذ منها....ياااااااااااام لذيذة ...و الإدمان عليها مصيبة لمن يحلم بخسارة الوزن!
ملاحظة// بعض المناطق بالإمارات و السعودية تفعل الشيء ذاته.


(الصور مسحتها بالماسحة الضوئية من الجريدة قبل فترة طويلة)

==============

كل هذا لا يجعلني أنسى ناس متعبين محبطين يأتي عليهم العيد بدون فرحة ...بدون بهجة أو أي معنى للابتسام...صرت أتهرب من نشرات الأخبار لأنها تحرق القلب و تدمي العين و تلهب المشاعر ... لا ادري كيف أتوجه إليهم و لسان حالهم يقول قول المتنبي:

عيد بأيه حال عدت يا عيد *** بما مضى أم بأمر فيك تجديد

أدعو الله أن يجعل أعيادكم أعياد فرحة و بهجة رغم كل المرارات و الأحزان...رغم قسوة الظروف و قسوة البشر... رغم كل شيء تبقى إرادة الإنسان و حبه للحياة و إيمانه بالخالق أكبر و أعظم.

posted by Sama Oman @ 7:30 AM   7 comments
Thursday, October 19, 2006
Eid Mubarak

Happy Eid to All Of you… dear visitors. I want to give you my gift…pretty Islamic songs…download them and enjoy.


=================================

الفن الراقي

الحقيقة بقدر ما أنا مغرومه و عاشقة للاغاني الأجنبية...لكني أصبحت عاشقة و مهووسة بالأناشيد الإسلامية الانجليزية و حتى العربية.
اخبرني أخي عن نشيد جديد بعنوان البردة أو مولاي صلي وسلم دائماً أبداً لفنان جديد وصغير بالسن و حبوب كثير أسمه مسعود كرتس (مولود في العاصمة المقدونية و لكنه ذا أصول تركية لعائلة متدينة و دارسة). طلب مني البحث عنها و إنزالها...والحقيقة أني شاهدتها ع السريع في التلفزيون...أعجبتني. بس لما أنزلتها قبل كم يوم أغرمت بها.
ما شاء الله رووووووووووووووووووووووووووووووعة.

إليكم اللينك الخاص برابط الصوت أو الاوديو للنشيد...أنزلوها لجهازكم و تمتعوا بسماع الفن الراقي:

Arabic-Mawlay-Audio -- 1,116 MB

لقيت كمان وصلة خاصة للفيديو ...بس لم انزل الفيديو إلى الآن....عموماً إليكم الوصلة:
Arabic-Mawlay-Video Clip -- 7,02 MB
واليكم الأناشيد الأجنبية الصغيرة التي رفعتها لكم من عندي....للأسف مش كاملة و صغيرة بس حلوة و حبيتها ولو احد منكم يعرف الفنانين أو يعرف وصلات للأناشيد هذه أو غيرها كاملة فالرجاء إخباري و شكراً مقدماً. :)

I love English songs…But Now I LOVE Anasheed and Islamic songs even more…whether in English or Arabic…
My brother told me about new Islamic song in Arabic called "Burda or Allahhuma Salee" for new, young and adorable singer called "Mesut Kurtis". He asked me to search about this song and download it for him. I watched the clip in TV, but without big attention, but when I found this song and downloaded it to my PC……….I LOVED IT….I PLAY THIS SONG NOW….I'm crazy about it….what a pretty song! … what a pretty and strong voice he has. My father heard the song and asked me about the singer: Who is he?!! When I told him that he is originally Turkish and was born in the Macedonian capital of Skopje…He wondered…can he speak Arabic…!!! I don't know really…maybe yes…as long as he fluent in five languages! COOL!.....Hmmm… Is he married?! :D

No…seriously…he is really good man and I liked his voice… I really like the new way that young people going to…religious songs, but still pretty and nice songs with modern touch.
Also, I uploaded short, but really pretty and cute Islamic songs.

Download these songs up there.
Hope you will love it as I do…………………JEFF please …try to download it this time.

=====================================
posted by Sama Oman @ 10:14 AM   129 comments
Tuesday, October 17, 2006
I Got My Eid's Gift :)

Well….I don't know if I'm really HAPPY or just something I expected to happen sooner or later….Yeah, Again…..like "PC thing".

But…SURE I'm happy somehow with this new mobile…NOKIA N73.


Hmmm…I just chose it…I said I want this specific mobile and here we go…I have it. To be honest, it's not a big deal to me…new mobile and before a new PC…in near future I will get new things…maybe new LapTop and digital Camera…

Yeah…I wanted digital camera so badly…but with this new mobile…I think it's enough as its Camera…the main Camera is 3.2 Megapixel. So, I can take lots of good shots anytime anywhere.
Well, I got too the "memory card- 1 GB" as it not included with the mobile kit…also I got nice cover and pretty medal.

Now…how much it costs?!!!! I don't know!!! I really don't…they didn't tell me!! it's sure 100 + 70 or 80 or more Omani Riyals, but what is important that I got it…it's mine now.
Hmmmm…satisfied…not yet!!!! As I'm planning to go shopping and buy some personal stuffs..
Yes…I believe in that...Humans are greedy creatures…we can't be satisfied. But, at least, I'm grateful and said THANKS. Besides, I'm not greedy…I'm more stubborn than greedy.
So, have you got your gift or not yet?!

posted by Sama Oman @ 11:07 AM   6 comments
Friday, October 13, 2006
Dr. AbdulRahman Al Somayt

الدكتور: عبد الرحمن السميط ... طلقت الطب بالثلاثة من أجل عيون "الدعوة"!

رجل متفاني خليجي كويتي قد بلغ من العمر 82 عاماً ... قضى ما يقارب 27 سنه مع زوجته في إفريقيا لخدمة فقراء إفريقيا. و الجميل انه خريج طب بغداد و متخصص بالأمراض الباطنية...لكنه ترك الطب و تفرغ مع زوجته للدعوة في إفريقيا و لمساعدة الناس هناك.

بصراحة أتذكر أني رأيت هذا الإنسان الرائع مرة واحدة فقط ... و بعد جهد جهيد تذكرت أن برنامج اثر التواجد العماني بإفريقيا صادفه في رحلته... و تعجبت لهذا الإنسان المتفاني. كيف لم نسمع به من قبل؟!! كيف لم يتم رصد عمله الإنساني العظيم؟!!

لم اعرف الكثير عنه و لكن مجلة كل الأسرة كتبت تقرير عنه...أعجبني بشدة...

فقرة مهمة و تسطر بالذهب: (وعلى الرغم مما لقيه هذا الرجل من محن و متاعب على مدى تلك السنوات الطوال...فان الابتسامة و البشاشة لا تفارق وجهه الملائكي، كما أن صوته الخفيض و الذي ربما كان سببا في إسلام الناس على يديه من كل حدب و صوب يسري كالسهل الممتنع إلى القلوب من دون حواجز أو موانع.) تعلموا يا من تدعون الدعوة و الالتزام و البوز و التكشيرة تنشاف من بعد كيلو. :(

يقول الدكتور السميط: على مدى 27 عاماً أشهر أكثر من 5.5 مليون شخص إسلامهم في المناطق التي عملت بها .... ولدينا – حتى الآن- 840 مدرسة و204 من دور الأيتام و المستوصفات الخيرية الصحية و مراكز التدريب و سكن المدراء. ويتكلف كل مركز من مراكز المهتدين الجدد حوالي مليون دولار. لدينا الآن أيضاً 15 ألف يتيم ، يتخرج منهم سنوياً حوالي الألف يتيم. بعضهم الآن يعملون كأطباء و مدرسون و علماء يشاركون في بناء مجتمعاتهم ، باعتبارهم أساتذة جامعيين أو محاسبين أو نواب برلمانيين أو سفراء يعملون في السلك الدبلوماسي أو وزراء يعملون في السياسة.

كذلك يقول: أثبتت التجربة أن التعليم هو المفتاح الحقيقي للتغيير في المجتمعات المهمشة للمسلمين في إفريقيا و إذا أردنا لهذه المجتمعات أن تقف على أقدامها فلابد أن نزودهم بالتعليم.

وحول ما يتعرض له الإسلام منذ أحداث سبتمبر إلى التطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم في الرسوم الكاريكاتورية و تصريحات البابا الأخيرة يقول: أعتقد أن أوروبا - و هذا اعتراف الكنيسة- قد طلقت الكنيسة و كفرت بالكنيسة و برب الكنيسة و أصبحت الديانة الحقيقية لأوروبا اليوم هي الوثنية الجديدة ، حسبما تقول أدبيات الكنيسة في أوروبا. وفي محاولة إلى استعادة الناس من الشارع إلى الكنيسة ، بدأت الكنيسة تثير روح الصليبية في قلوب الناس ، والمسألة التركية ابسط مثال على هذا ، فتركيا قد فعلت المستحيل من اجل قبولها في السوق الأوروبية المشتركة و لا اعتقد أنها ستقبل في يوم من الأيام لأنها بلد مسلم!

مداخلة مني : (سيتم قبولها في حالة واحدة: إذا لفظت الإسلام قلباً و قالباً...إذا الناس في تركيا تخلوا عن دينهم و أصبحوا بلا دين ...وهذا لن يتم و خاصة أن قطاع ضخم من الشعب التركي متمسك بالإسلام و ملتزم ربما أكثر من المسلمين العرب أنفسهم و هذا ما وجدته في صديقتي التركية)

وحول توقعاته لنهايات تلك الحملة يقول: لا أشك للحظة في أن الله سينصر الإسلام و المسلمين...ففي القريب سيقف المسلمون على أقدامهم ويبدأون الدعوة و العمل بشكل حقيقي بعد أن يلتزموا بالإسلام التزاماً كاملاً ويقرنوا العمل بالقول بحيث لا يصبح إسلامنا نظرياً فحسب.

ذكر قصة طالب جامعي إفريقي مسلم إدخر مبلغ يعادل الدرهمين ليتمكن من صوم شهر رمضان ثم اكتشف أن الدرهمين لا تكفي إلا لإفطار و سحور يوم واحد ، فقرر الاكتفاء بشراء ماء مثلج يفطر علية طوال الشهر. وبعد مضي عشرة أيام من الشهر الفضيل كان الطالب قد فقد الكثير من وزنة ، قال د. السميط: كنا قد بدأنا مشروع لإفطار طلبة الجامعات المسلمين ...ليكمل الشاب و إخوانه صوم رمضان على تلك المأدبة.

بصراحة بكيت.... والله أشعر بالضيق و نحن نسرف و الطعام عندنا أشكال ألوان و الكثير منه يرمى...حتى أخي صار يتضايق لمنظر الطعام و هو مرمي وهو يكفي لكثيرين... :"(

يقول السميط: أنا مشيت في هذا الطريق ، وأظن أن الشيء الوحيد الذي يوقفني هو الموت ، فإن جاء ، فقد اشتريت أرضا في إفريقيا وخصصتها كمقبرة للمسلمين و أبقيت لنفسي قبراً فيها!

وهناك عدة قصص ذكرها السميط عن أيامه بإفريقيا:

في سيراليون يتذكر كيف أن 32 يتيماً ممن تعلموا في المدرسة التي أنشأها و تفوقوا على كل طلاب الدولة و قد أصبح أحدهم مديراً لبعثة الأمم المتحدة هناك!

يتذكر الطفلة اليتيمة زينب التي أهداها قبل عشرين عاماً قلماً من دون أن يدري اثر هذا القلم في حياتها... فهي الآن تدرس الطب و قد قدمت لها حكومة السويد منحة تدريبية بأحد مستشفياتها لمدة ثلاثة أشهر!

يتذكر كيف أن الإذاعة التي أنشاها كانت سبباً في اعتناق كثير من أهل القرى الإسلام...ويذكر كيف أن احد الصيادين في سيراليون قد حضر إلى مقر الإذاعة ذات يوم بعد أن قطع عشرات الكيلومترات ليشكر القائمين عليها على ما قدموه من شرح لتعاليم الإسلام وكاشفاُ عن قيام أهل قريته بجمع المال لشراء بطاريات "الراديو الوحيد" في القرية. كشف الصياد أيضا عن قيام إحدى النساء وتدعى رقية بدور الإمام في مسجد القرية الوحيد على مدى 35 سنة كونها الوحيدة التي كانت تحفظ فاتحة الكتاب!!!

نتيجة لجهود هذا الرجل الفاضل ارتفعت نسبة الإسلام في ملاوي خلال السبع والعشرين السنة الماضية من 17% إلى 51% و في راوندا من 6% لبى 17% .

ولم تقف جهوده على فقراء إفريقيا من المسلمين بل امتد إلى القساوسة. أحدهم كان قساً ميسوراً يركب السيارة و يرتدي البدلة....أما الآن فيسير على قدميه و يبكي طويلاً إن مر يوم من دون أن يسلم على يديه مسلم جديد.

وعلى مدى سنوات دعوته الطويلة اسلم على يد الدكتور السميط 31 قسيساً في عموم إفريقيا. مرجعا ذلك إلى المعاملة الطيبة للمسلمين حيث أن "الدين المعاملة".

وفي مقابلة للدكتور السميط مع احد هؤلاء القساوسة ...كشف الرجل عن قيامة بنصرة الإسلام و المسلمين في صلا ة الكنيسة كل احد قبل إشهار إسلامه...بسبب وجود سورة لمريم العذراء بالقران الكريم ...فأخبره الدكتور السميط بوجود سورة أخرى باسم (آل عمران) فيما لا يوجد بالقران سوى سورة واحدة عن الرسول محمد صلى الله علية و سلم هي سورة محمد من دون وجود سورة ل آل محمد.
كما يذكر الدكتور السميط قصة يتيم يدعى محمد على باه تم تنصيره و تعيينه داعية لأحد برامج التنصير غير أن باه أعلن إسلامه بمجرد سماعة حديثاً عن الموت من احد الدعاة المسلمين. فجاء إلى الدكتور السميط ليطلب منه أن يهاجم الكنيسة فرفض الأخير و وجهه لشكرهم لأنهم دلوه على طريق الإسلام.

======================

أليس من الرائع أن يتم إنتاج برنامج أو مسلسل أو فيلم عن شخصية رائعة راقية متفانية جديرة بالتقدير و الإعجاب والاحترام كشخصية الدكتور السميط ...مثال راقي للخليجيين...مثال يحتذى به و ليس ما يتم عرضة الآن من مهازل و قبائح تزيد النار بالهشيم.

=======================

الحقيقة أني كنت أرى الكثير من الغربيين يكرسون حياتهم للتنصير في كل بلاد العالم و يبذلون كل يقدرون لأجل دعوتهم ...في حين من النادر وجود هذا من المسلمين... ألسنا نحن أولى بهذا ؟!!!
المبشرين النصرانيين كما لاحظتهم يتبعون نوعين من الأساليب:
الإغراء المادي أو الابتزاز العاطفي.
الأول: إغراء الناس بالتحويل من خلال تقديم كل ما يحتاجون ماديا و إغراقهم بما يرغبون به من متع الحياة...
الثاني: تقديم الرعاية والاهتمام....من رعاية صحية إلى اهتمام عاطفي و احتواء و تقرب إلى أن يتمكنوا من إقناعهم بترك دينهم إلى النصرانية بسبب العواطف و ليس الاقتناع.

هم كرسوا حياتهم لما يظنون انه الحق و الواجب أن تكون حياتهم له.....فما بالنا نحن؟؟!!


Dr. AbdulRahman Al Somayt

I knew him when I watched him for first time in a program…but without details and then I was lucky to find a report about him in details in a magazine.

This 82 years old devoted KUWAITI man spent 27 years with his wife in Africa to help their poor brothers and sisters there. He is a doctor and graduated from Baghdad and specialist in internal diseases, but he gave up his fabulous career as doctor to go to Africa and help poor people there.

He is father for a daughter who's working as a lecturer in engineering college in Kuwait and a son who's working as a vet. This daughter and son want to join their parent's way after the great achievements they did there.

What he achieved so far: 5,5 millions converted to Islam in Africa... Built 804 schools and 204 of orphanages, charitable clinics, training centers…etc.
With more than 15,000 orphans studying in these schools and at least 1000 graduating each year and lots of them became doctors, teachers, engineers, scientists…etc.

He faced lots of difficulties and troubles, but he earned love and respect of people there by his good manners, shining smile and soft voice.

He confirmed that he will continue in this road and nothing will stop him except DEATH. He even bought a land in Africa and made it a graveyard for Muslims and he want to be burying in this land as well.

He helped many people… he did great deeds for the Sake Of God and sure God will reward him well for that.

He is great example that young people should look at him and try to follow his steps with pure hearts and shining smiles.

posted by Sama Oman @ 8:57 AM   16 comments
Tuesday, October 10, 2006
Ramadan Foods
الأطباق الرمضانية
بناء على رغبة الأخت الكريمة أمونه... سوف ستعرض ما اعرفه من أطباق شهيرة في رمضان ولكن بدون صور!!! لووول ما عندي صور الأكل ... فالحة في الأكل وبس. :)

عموماً أهم الأكلات المحلية: السمبوسة- الفلافل –اللقيمات- البلاليط أو السيويويا "شعيرية" – الساقو و في رواية أخرى الساجو – الهريس- العصيدة- الثريد-الخبيصه – الخبز اليابس- ... الخ

وهناك أطباق الكل يعرفها: البسبوسة- الكيك و البسكويت- البقلاوة – الكنافة – الفطائر بأنواعها ... الخ.

طبعاً أنا مش خبيرة في شيء...لكن حتى لا اشعر أني مش فالحة خالص ...أقول أني اقدر أدبرها و اعمل سمبوسة أو كيك ... هذا إذا نجحت .... قبل يومين فكرت اعمل لهم مفاجأة و احضر بسبوسة ... وجلست ثلاث ساعات أخبص فيها ... بس فشلت :( ...أول مرة أشوف بسبوسة بيضاء وكأنها حصيرة... فأخليت و برأت ذمتي و وقلت لهم البسبوسة هذه غير صالحة للاستهلاك الآدمي.

عموماً الأمر لا يزعجني فهذا أفضل لي... يقولوا لي لا تتعبي نفسك و تطبخي ...لوول...هذا الكلام الحلو...بس لا يكون قصدهم لا تتعبي نفسك و تسممينا :"(

على فكرة: قبل رمضان بأسبوع شاهدت حلقة من حلقات الحبوبة شميسة على القناة المغربية ... شميسة طباخة ماهرة مغربية و لديها برنامج حلو اسمه "شهيوات بلادي" و أحيانا يكون "شهيوات شميسة" ...طبعاً شهيوات قصدهم بها أطباق. وكنت أتابعها بشغف مع أني بنسبة 90% مش فاهمة كلامها...ديال المرقة أو ديال الطبخة....بس ممتع و أحاول التقط كم كلمة اعرفها منها شو المقصود. وحتى الانجريدينس أو المكونات لها أسماء مختلفة و لا أعرف ما المقصود منها.

في تلك الحلقة شاهدتها و هي بمنطقة معينة بالمغرب وهم يعملوا نوع من الخبز هو نفسه الخبز اليابس اللي هنا....يعني بالضبط نفس العجن نفس طريقة الخبز و لكن هنا يجعلون الخبزه على النار حتى تصبح يابسة نوعا ما... ربما لهذا يسمى الخبز اليابس ، لكن بالمغرب يتركونه قليلا و لا يدعون الخبزات تجف و هذا لأنهم يحشونه بحشوات مختلفة و من ثم يضعونه بالفرن حتى يحمر... كمان فكرة حلوة. لكن مذهل بحق أن أرى نفس الطريقة التي تعملها الجدات و السيدات هنا لخبز الخبز اليابس اللذيذ...تعمله سيدات المغرب.
كتبت اسم الخبز ديالهم حتى لا أنساه....
اسم الخبز هذا
"ورقة البسطيلة"...
عموماً الخبز اللي هنا اكبر حجماً و هذا بحسب "الطوبج" ...ونقصد بالطوبج هنا السطح المعدني المستخدم لخبز الخبز اليابس عليه. وحتى الحريم هنا يعرفن النوع الجيد لهذا السطح المعدني. ومع أني أعشق الخبز اليابس ...بس ما اعرف اخبزه.... جربت مرة و سقطت العجينة من يدي...ما شاء الله عليهن و على خفة يدهن على السطح الحار أثناء الخبز...
لوول ... اللهم لا حسد :)

راح تكون معجزة إذا أنا حدث في يوم من الأيام و نجحت اعمل خبز يابس زي قريباتي...راح أسوي حفلة :)

Ramadan Foods

According to the request of Dear sister Ammoontie…I will review some Foods and dishes that become popular during Ramadan.

First the local dishes: Sambosa- Falafeel-Lokaymat-Balaleet or Sowaoya- Sakoo or Sagoo-Harees-Aseeda-Thareed-Khabesa-Kobes Yabees (Dry Breads)….ETC.

Well known dishes: Basbosa- Cakes- biscuits- Baklawa- Konafa- Fatayer (pastry)….ETC.
Well, as I said before…I'm specialist in eating…but to not show myself as good for nothing….I'm telling you that I can prepare Sambosa and cake…well, Almost. 2 days ago I wanted to make it a surprise for my family and prepare a Basbosa for them. So, I spent 3 hours at kitchen and at the end I didn't succeed :( … I didn't figure out what was wrong?!!! Anyway… I warned them that what I prepared is not for human consuming.

I like when they say: don't bother yourself and cook … LOL…Great Words…but what if they meant: don't bother yourself cooking and poisoning us :''(

Anyway……. Ammoontie if you want to know more about any type of these foods…just tell me and I will pass your request to Um Qusai…LOL…maybe she knows a lot about ingredients and right way to prepare the dish.
Otherwise, I will try to ask for you ;)
posted by Sama Oman @ 10:17 AM   70 comments
Saturday, October 07, 2006
Dr Mostafa Mahmood



لا ادري كيف أصف تأثير هذا الإنسان علي... منذ الطفولة و أنا أراه ... العائلة كلها كانت تحب برنامجه (العلم و الإيمان) ... لذا كبرت و أنا أراه وأتابع برنامجه اللي يهز الوجدان ...
وسبحان الله طوال السنوات الماضية كنت أفكر به و كيف لم يعد يظهر... إلى أن تفاجأت بأخي في احد الأيام أتى يحمل مجلة اشتراها من المكتبة بعد أن وجد فيها ما يستحق.
كان اللقاء الأخير قبل وفاة المفكر الكبير... لقد كان مريض قبلها و لكن أين التقدير والاهتمام من الإعلام؟!!!!
عموماً حتى أخي كان غاضب و زعلان وقال: لو اللي مات رقاصة لقامت الدنيا..........بس أضاف بعدين كلمة رائعة وقال: لا يهم أن يذكره البشر ما دام قد ذكره رب البشر.
أي والله ... ما دام قد ذكره الله و أثنى عليه جهوده و أعماله و غطاه برحمته و محبته فلا يهم البشر.

إليكم اللقاء الأخير اللي مسحته ورفعته لتقرءوه و تنتفعوا منه و تترحموا على رجل من رجال أمتنا.
كما أني رسمته قبل سنه وكم افخر أني رسمت شخص كان له الأثر في حياتي من الطفولة و إلى الآن. لم أنساه و لن أنساه.

رحمك الله يا مفكرنا و رحم كل العلماء و المشايخ الأفاضل.

The Last Interview-1

The Last Interview-2

:::تحديث:::

الحقيقة حاولت أن ابحث كثيرا عن مصدر موثوق للأخبار عن الدكتور مصطفى محمود ...عجزت و أنا ابحث...بلا فائدة في حين لو بحثت عن احد الـــ#$%# لوجدت مليون موقع و موقع عنها.
عموماً ...ما علينا...عدت أدور عن المجلة لأعرف تاريخها بالضبط ...فهي مجلة اليقظة ...لشهر نوفمبر 2004 م ... وأتوقع و لله الحمد أن الدكتور بخير و عافية و لم يتوفى كما نشرت المجلة....لا أدري كيف حدث هذا... لماذا لا تكون هناك مصداقية ... ربما لقلة ما نجد من أخبار لها قيمة بأغلب المطبوعات العربية... ولكني وجدت موقع وبه خبر عنه بتاريخ 6/6/2005.... مما يعني بشكل قاطع أن الخبر بالمجلة لم يكن صحيح...الرجل كان مريض جداً ولكن الله عافاه و من علية بالصحة والسلامة. لكن و على الأقل هم اهتموا و أعطوه شوي تقدير.
تذكرت أني قرأت بأحد الكتب أن أحد الأدباء الذي تم إعلان وفاته و تم نعيه بالجرائد ليفاجأ بقرائه نعي و ذكر مناقبه و أعماله في الجرائد.... فكان أمر جيد كما رأى هو أن يعرف كيف أن الناس اهتموا و أعطوه اهتمام...
قال الموقع (عزله مرضه عن العالم الخارجي إثر إصابته بجلطة مخية منذ عام تركت آثارها على النطق والحركة، لكن حالته تحسنت وأصبح قادرا مرة أخرى على الحراك والكلام المثير للدهشة والإعجاب والداعي إلى التفكر والتعمق في الكون)
إليكم الوصلة للموضوع بالموقع:

http://www.20at.com/article.php?sid=1219

المهم أننا عبرنا و لو بالقليل عن حبنا و شغفنا بهذا الرجل الرائع....منذ الصغر و إلى الآن.... أتمنى أن يصله أن الناس تحبه و عشقته من كل الوطن العربي...الأطفال صاروا كبار و لا يزال حبهم له كبير كما كان وهم أطفال.
وأتمنى من كل قلبي أن نراه عما قريب على الشاشة وفي برنامج أجدد من السلسة الرائعة (العلم و الإيمان).


Dr Mostafa Mahmood was one of best scholars and thinkers in Islamic and Arabic world. He was Egyptian and I used to watch him since I was little child….he had wonderful program called (the faith and the science). I was crazy with his program as well as my brothers and sister.
Few years ago….I started to wondering where is he and why not appear?!! I was worry…till one day my brother came with a magazine contains the last interview for Dr Mostafa as he died later because he was sick…
I shocked and I was really sad…that was a big loss for us.
My brother was mad and sad too…..
He said: if a dancer died all media will be concern. But, He added later: it's not a big deal that humans remembered him if God himself remembered him and praised him and covered him with his mercy and love.

I scanned the last interview and saved it to let people read it. (sadly, it's in Arabic only!)

I also drew him year ago…I'm so happy I drew him.

May God cover Him and all Good people with his love and mercy.
Ameeeeeeeeeeen

:::UPDATE:::
I tried to search about the truth and find a trusted source to know if what magazine published was true or false…there is lack in specialist sites about important people…like many magazines here….give importance to who doesn't deserve it. Anyway…I went to see this magazine here to see the date of that issue and I found out that the issue was on February 2004…while I found a site with a report about Dr Mostafa Mahmood and the date was on 6/6/2005. So, we can consider the magazine made a terrible mistake to announce that he died, but at least they cared!!!
Reminded me with a story of a writer I read about him in a book , but I couldn’t remember his name…he found and shocked to find about his death in newspaper and many people obituary for him…he thought it was amazing to see how people will react when he die…how many will care…
Anyway… he was really sick and that sickness isolated him from people and society for a year, but amazingly his condition improved and he became able to talk and move as before he was before the brain clot.
I was happy to know he is still with us…I still mad that our dear media can't give a special concern for wonderful people. But, I hope he knows how much we love him…how much he is very dear to us…I truly adored him before and I still… hope he will get better with time and hope he will make new series of his most favorable program (The Faith and The Science)
.

posted by Sama Oman @ 2:42 AM   28 comments
Monday, October 02, 2006
B.C


عندي سؤال:
ماذا نقصد بكلمة: ق.م ..... أو قبل الميلاد ...................
هل نقصد قبل ميلاد السيد المسيح علية السلام (وهذا ما كنت أظنه)؟؟!!

طيب ... من خلال كتاب موسوعة عندي و من ضمن الأحداث المهمة في الدنيا وجدت هذا:

4 ق . م: مولد السيد المسيح في بيت لحم.

هل من أحد لدية تفسير منطقي الآن لمقصد قبل الميلاد ؟!!


I have a question

What do we mean by B.C….Or Before Christ……..do we mean Before Jesus Christ is born "as I always thought"??!!

Then…in a book I have contains the most important events in this world…B.C and A .D "After Christ".

Here you are what I found:

4 B.C : born of Jesus Christ in Bayt Laham.

Do you have a reasonable explanation now for B.C?!!

posted by Sama Oman @ 11:48 AM   10 comments


   


Free Web Site Counter
Free Web



Palestine Blogs - The Gazette

Global Voices Online - The world is talking. Are you listening?

Photobucket - Video and Image Hosting

Photobucket - Video and Image Hosting
 
Who Am I ?...

Name:Sama OMAN
Home: Oman
About ME:Seeker for Hope…Seeker for Life…Seeker for my dreams' picture on Warm Oman Sky…Seeker for Happiness treasure on the forgotten Isle….Still A Seeker!!!
More…
Links…
Fellow Blogs…
Previous Post …
Archives…
Sama Shout Box…

Powered by

15n41n1

BLOGGER